في بيئة يتوقع فيها العميل استلام طلبه خلال يوم أو يومين، فإن أي تأخير في الشحن قد يؤدي
تأثير تأخيرات الشحن على تجربة العميل: الأسباب والحلول الفعالة

تشغيل شركات التوصيل، إدارة المناديب، أنظمة التتبع، والتوسع الجغرافي.
في بيئة يتوقع فيها العميل استلام طلبه خلال يوم أو يومين، فإن أي تأخير في الشحن قد يؤدي
رغم التطور الكبير في قطاع التوصيل داخل السعودية، إلا أن غالبية شركات الشحن تركز على المدن الكبرى مثل
رغم أن الكثير يظن أن التوصيل داخل المدن الكبرى أسهل وأسرع، إلا أن الواقع التشغيلي في الميل الأخير
في عالم التجارة الإلكترونية الحديث، لم يعد الانتظار خيارًا مقبولًا. العميل يريد طلبه “الآن” وليس بعد يوم أو
قبل سنوات، كان التوصيل خلال 3–5 أيام مقبولًا.لكن اليوم، التوصيل في نفس اليوم أصبح المعيار الجديد للرضا… خصوصًا
في عالم يشهد انفجارًا في أعداد الشحنات اليومية، بدأت تظهر حلول جديدة للتوصيل تحاول موازنة الكفاءة مع التكلفة.
توصيل الشحنات للعميل النهائي (الميل الأخير) هو أغلى جزء في سلسلة الشحن، ويمثل في بعض الأحيان أكثر من
تجربة الميل الأخير أصبحت اليوم العنصر الحاسم في تقييم أي متجر إلكتروني.العميل قد ينسى تصميم الموقع أو حتى
في قطاع الشحن داخل المدن، كثير من الشركات تركز على “السرعة” كأهم عنصر في التوصيل. لكن الأبحاث وتجارب
كثير من شركات التوصيل الناشئة في السعودية تعتمد على مندوبين مستقلين بدون عقود رسمية أو نظام متابعة واضح.